Top Guidelines Of أسباب قلة النوم عند الأطفال
Top Guidelines Of أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
النوم الطبيعي هو حالة متغيرة من الوعي، يكون فيها الشخص هادئًا وساكنًا نسبيًا وتفاعله مع البيئة محدودًا ويكون الدماغ نشطًا للغاية أثناء النوم، حيث يقوم بالعديد من الوظائف المهمة، وهنا تتضح أهمية النوم للأطفال فهو الوقت المناسب لاستعادة النشاط ولتجديد طاقة الجسم، واسترجاع المعلومات التي تعلموها طوال اليوم، كما يحدث النمو والإصلاح في خلاله، ويتم إطلاق هرمونات نمو الدماغ المهمة.
تناول الكافيين: إذا لم يكن طفلك يتناول الشاي أو القهوة، فإن مشروبات الطاقة، والمياه الغازية كفيلة بأن تقلق نومه، لاحتوائها أيضًا على مادة الكافيين المنبهة.
لأنَّ الضوء المنبعث منها يُقلِّل من إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يُعزِّز النوم العميق.
قد تلاحظين أيضاً أن طفلك يشخر بصوت عالٍ، وينام وفمه مفتوح، ويشعر بالنعاس المفرط أثناء النهار. وهذا ما يستدعي استشارة الطبيب بشكل فوري.
استغراق بعض الوقت ومواجهة الكثير من الصعوبات حتى يهدأ الأطفال قبل النوم.
سعال الأطفال تعد الكحة عند الاطفال خاصة في المراحل الاولى من العمر مصدر قلق للامهات ويعتبر الجهاز التنفسي في الاطفال اكثر تاثرا ... اقرأ أكثر طاقم الطبي
التعب: تؤدي قلة النوم ولو البسيطة إلى التعب عند الأطفال، مجرد الاستيقاظ لدى الأطفال لفترة معينة يعني حدوث شعور بالتعب ولو لم يشارك في أي نشاط في فترة الاستيقاظ.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل نور الامارات والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
العمل على تحسين مكان النوم للطفل أو حتى المراهق، غرفة هادئة ومريحة، لا تقل أهمية غرفة نوم الطفل عن كل الخطوات في سبيل تحسين نومه.
في حال تكرَّرت حالة الأرق والاضطرابات لليلتين أو أكثر، وكذلك في حال وجود حالات صحية خاصة، ففي كثير من الحالات لا بدَّ من اللجوء إلى العلاج الجراحي كاستئصال اللوزات واللحميات المتورِّمة، وقد يحتاج الطفل إلى إضافة الأوكسجين فيالنوم بالاستعانة بأجهزة طبية، وأحياناً يُعرَّض الطفل للضوء القوي يومياً في الصباح نصف ساعة يومياً بهدف ضبط الساعة البيولوجية لديه.
ويعتقد أن تأثير السهر يكون بعيد المدى، حيث أنه يسبب تلف الخلايا العصبية بالدماغ بشكل تراكمي ما يعرض الطفل للإصابة بأمراض مثل الزهايمر وأمراض عصبية أخرى مع التقدم في العمر، وبالرغم أن الدراسات ما زالت قائمة لمعرفة تأثير قلة النوم على الدماغ بشكل أكبر إلا أن التجارب على الفئران أوجدت أن قلة النوم والسهر تساهم في تدمير خلايا عصبية داخل الحصين وهو جزء من الدماغ يشارك في التعليم والذاكرة.
مشاعر القلق: الطفل خصوصاً خلال مرحلة المدرسة قد يعاني من القلق بسبب البيئة الجديدة التي يحاول الاندماج بها، وهذا يشغل تفكيره قبل النوم ما قد يسبب له الأرق وصعوبة في النوم أيضاً.
يمكن للطبيب تشخيص أسباب اضطرابات النوم عند الطفل من خلال فحص التاريخ الطبي، وإجراء بعض الاختبارات التالية:
تقليد الوالدين: سهر الوالدين لأوقات متأخرة من الليل يزيد من رغبة الطفل في قضاء الوقت معهما بدلاً من النوم، حيث يميل الأطفال لتقليد سلوك والديهم بشكل كبير، كما أن تسامح الوالدين مع مواعيد النوم يجعل الطفل معتاداً على السهر أكثر ما قد يؤدي لقلة النوم.